Saturday, April 21, 2007

Saving Private Rodriguez إنقاذ الجندي رودريجس

قبل فترة أنا وصديق عزيز أخذنا جول لمعلم من معالم ديرتنا الحبيبة الكويت وبالتحديد زرنا سوق الجمعة

وطبعاً رأينا ما لم نره من قبل ولن نراه لا حقاً

المهم شد إنتباهنا قسم الأشياء المستعملة. وأثناء الجولة وجدنا بطاقة تعريف لجندي أميريكي أو ما يعرف باسم الدوغ تاغ

وطبعاً الإندهاش أخذنا نحن الإثنين. أنا أتفهم بيع الحاجيات الإضافية للجيش الأميريكي ولكن الدوغ تاغ!!! هذي تثير عدة تساؤلات

هل الجندي ما زال حياً أو تم قتله بالفلوجة أو مدينة الصدر أو بأي منطقة بالمثلث السني بالعراق

وإذا ما زال حياً فهل نستطيع التوصل له

المعلومات على الدوغ تاغ هي كالآتي


RODRIGUEZ
A. A POS
311 98 5809
USMC M
CATHOLIC


وسنبدأ من الآن رحلة البحث عن الجندي رودريجس




Labels: ,

Sunday, April 15, 2007

الموكل راح وطي


إعلانات كلية الحقوق أقل ما يمكن ينقال عنها "تفشل" من ناحية المحتوى والمضمون

شوفوا الصورة




أولاً كلمة أولمبياد تنتهي بالدال مو بالتاء، إلا بعد آنه كل هالسنين متعلم لغة ثانية وآنه ما أدري
تخيلوا معاي محامي المستقبل لغتة ركيكة ومقدم مذكرة للقاضي، الموكل ياخذ إعدام في قضية عدم دفع الإيجار!!! مشكلة

وثاني شي

إللي يقرأ الإعلان يتخيل مسابقات بالقانون المدني أو الجنائي

وفقرات عن حفظ مواد الستور الكويتي أو شرح هالمواد

شي يضحك

مسابقة بولينغ للطالبات، هالمسابقة بحد ذاتها فرصة لوليد الطبطبائي عشان يستجوب نورية الصبيح

مسابقات بلي ستيشن، الظاهر الشباب لحد ألحين متأثرين بقناة سبيس تون

كوت بوستة، إشخليتوا للخيام الرمضانية

كرة قدم وطائرة يالله مقبولة عشان لا يقولون متحاملين عليهم

أعزائي جابلوا دراستكم

وأخيراً، ومع كامل الإحترام والتقدير، بس منو السيد عمر صلاح الهويدي إللي المسابقات تحت رعايته



Labels: ,

Saturday, April 07, 2007

ذكريات

البارحة مريت قرب سينما السالمية وإلا المبني متهدم

كان عندي إنطباع بإنه راح يتجدد ولكن ما توقعت الهدام


أتذكر أول فلم دخلت له كان فلم أوركا الحوت القاتل بصحبة نسيبي وإختي إللي كانوا توهم مملوكين، أيام الحيا والنيوليود ياخذون الأطفال الصغار في طلعاتهم مو مثل إلحين، البنت تنطنقر على أمها إن قالت لها إخذي أخوك الصغير معاك ليما تطلعين مع خطيبك، المراد

آخر فلم لي بسينما السالمية كان المحارب الـ 13 على ما أظن

سينما الأندلس أول فلم لي كان حرب الكواكب (حرب النجوم) وآخر فلم كان الهارب

أما سينما الحمرا، فكان أول فلم تشيزوم (كاوبوي لجون واين) وآخر فلم كان التيتانيك

معلش، ما في شي يبقى على حاله

Labels: