Monday, May 24, 2010

ما أشبه اليوم بالبارحة

باقي شهرين تقريباً على الذكرى المشؤومة للثاني من أغسطس 1990

ويصير لنا عشرين سنة من هالذكرى

لو وقفنا للحظة وأعدنا شريط الذكريات هل يا ترى سنجد أي تغيير؟

والله حسافة عليك يا كويت، والله نحن لا نستحقك

حسافة على إللي راح، ويا ويلنا من الجاي


Labels:

Wednesday, February 03, 2010

ألا ليت الشباب


أول أمسات راد من الدوام الساعة 8 المسا تقريباً. وماشي على الدائري الأول. مو من عوايدي أدوس بس الجو كان حلو وقرعتي يضربها الهوا

ولا فجأة السيارة اللي جدامي تتطوطح شمال ويمين. التاير تفسخ والله ستر ما حاشوا الطوفة وما رقعتهم.

المراد طبعاً الشهامة خذت موقعها والحماسة إزداد جرعتها

وقفت ونزلت

سلامات سلامات

ولا الحجية طالعة تبتسم وشكلها متوهقة

طبعاً صار لازم أبدل البنشر

غصب على ما حصلت عالجيك في الدبة (سوق واجف بكبره بالهدبة)

الجيك شكله كان فالت، ربع ساعة وآنه أركبه.

إلحين الظاهر السكر ضرب كل ما أجندس بحط الجيك بمكانه قاعد أدوخ. افا كلش مو وقته

ولا سيارة تصفط وثلاث شباب نزلوا

من غير مقدمات يقول الشاب إللي كان يسوق

"عمي إنت إستريح وإحنا نقوم بالواجب"

وقفت وآنه مصدوم ومن غير لا أحس ولا الشباب مخلصين وما تآمرون على شي ومع السلامة

الكل مشى ما عداي

قاعد أشوف روحي بالمنظرة وقمت أهلوس من الضحك على روحي

ما توقعت

"عمي"

هالكثر الكبر بان علي إللي قامو ينادوني عمي. صج مفرع والشيب تارس الراس، بس عمي. طبعاً يمكن الشباب من باب الإحترام وهم كانوا ذهب والله ، والله يحفظهم إن شالله

بس عمي. كنت متوقع يالحبيب يالأخو بس عمي... صدمة

زين إللي ما قال حجي

++++++++++++

الحبيب إللي عارف روحه

الوعد 3 أماكن

- مطعم باجه بهار بشارع عمان

- مطعم فطاير تاوة بشرق

- مصنع حلويات الشمالي بشويخ

غيرهم ما في

Thursday, January 07, 2010

مخصوص لبومريوم


بو مريوم إشرايكم نسوي مقفلة ونبيع





Labels:

Sunday, January 03, 2010

سكري كمان وكمان

مرض السكري لم يكن لأسرتي مفاجأة بقدر خيبة الأمل

الكل كان متأمل إني الوحيد إللي راح ينفد بجلده من المرض. حتى إنهم لما ينسئلون عن المرض كانوا يردون بحماس بأن إستش الوحيد إللي ما حاشه السكري.

إختي العودة بعد ما قلت لها الخبرية بكت المسكينة

المراد

الروحة للمستوصف متعة ما بعدها متعة

أذكر الوالد رحمة الله عليه كان يوديني معاه المستوصف ويكون ناطر دوره، الكل يسلم . تشوف حواليك بو ناصر وبو متعب وبومهدي. طبعاً كل هذا بالصليبخات

الوضع غير بالنسبة لي لما أراجع مستوصف السالمية (جنب مركز سلطان). على يميني أبو نضال ومدحت وأنيل فيسواناث
أما يساري غلام سيف الدين قطب الدين

وطبعاً بدل أخبار البورصة ومجلس الأمة، تسمع أخبار تونَس

أبونضال يكلم الحاج جميل ويسأله وينه ما يبين فيرد عليه إنه كان بالضفة الغربية ويسولفون عن الإسرائيليين ومحصول الزيتون هالسنة
مدحت طايحله صراخ عن مباراة مصر والجزائر مع صاحبه بالموبايييل وطبعاً غلام سيف الدين قاعد يهذر عن شحنة الدلاغات المتأخرة

وآنه بالوسط

بس عاد آنه لي ميزة بوسط الحبايب. الظاهر إني من الكويتيين المعدودين على الأصابع، فالشباب قايمين فيني قومه

إللي يوسع لي ويعطيني مكانه. إللي يعطيني دوره عالطبيب، إللي بياخذ ملفي وهو بيجيبلي الدوا

العالم فرحانه في أوي أوي أوي

أللهم لا تغير علي

في الختام سنروي الأحداث تباعاً

حفظكم الله من كل سوء

Labels:

Thursday, December 31, 2009

سكري

إلحاقاً للبوست السابق

آنه شاد على روحي ولغيت الكثير من إللي كتبته دكتورة التغذية، كما التالي:




Labels:

Wednesday, December 30, 2009

جدول الغذاء اليومي

، إستطعت أن أحدد موعد مع مسئولة التغذية إللي تجي من مستشفى الصباح مرة بالإسبوع وتمر على المستوصف

المهم، التالي هو جدول غذائي اليومي بسبب السكري




Labels:

Monday, December 28, 2009

شجون

ها هي الأيام تجري ونحن نلهث خلفها.

إنقطعت عن التدوين لأسباب عديدة، فلم تكن الصحة تساعد وخصوصاً مع داء السكري (حفظكم الله جميعاً) ولا مع المشهد الكويتي المؤلم.

العزيز المدون فرناس مظلمها في وجوهنا مؤخراً. والغالي بومريوم على الرغم من محاولاته الحثيثة من رسم الإبتسامة على وجوهنا، إلا أن الأحداث المتتابعة لا تترك مجال للإبتسامة والظاهر بأنه مل من المشهد الكويتي فأغلق المدونة إلا لحفنة وأنا لست منهم

ما الذي يحصل في هذا البلد؟

لقد إعتقدنا - ويا لسذاجتنا - بأننا قد رمينا الأصل والفصل خلف ظهورنا يوم 26 فبراير 1991. إعتقدنا بأن السني والشيعي أصبح من الماضي.

يا للهول مما أصبحنا فيه

إعتصامات وتظاهرات وتوجيه لإعتداءات، وشروط خارقات، ونشرات للبيانات

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحسبي الله ونعم الوكيل


لنعد قليلاً للوراء، ولنتذكر جميعاً من كنا ومن أين أتينا وإلى أين نسير حتى ندرك وضعنا المأساوي وضخامة ما خسرناه وما نخسر وما سنخسر


Labels: ,