بطة ولا وزة ولا فرخة
جامعتنا كانت راقية بأخلاقها. ومن كثر رقيها كانت مستانسة بالطيور الموسمية اللي تهاجر من الشمال للجنوب. تحط أكل وترعاهم
وكانت هالطيور أنواع وأشكال ولكن الأفضل البط الحلو وخصوصاً الأم والكتاكيت وراها
طبعاً شباب الكويت مو راقين بأخلاقهم كلش. أربعة راكبين الكتلاس ووياهم كنبل الوقت الظهر ويك إند قبل السندي فوتبول
باب السيارة يفتح ولا هجوم وقط الكنبل على البطة، وصياح البط والطيور، وانحش يا ولد
عملية القتل والإرهاب تمت بالبانيو
بعد ما خلصو من الأكل. شباب إللي أكلناه بط ولا وز
5 Comments:
يا المجرميــــــــــــــن
شلون هياكم قلبكم تاخذونها من عيالها و تذبحونها
السؤال الاهم مو شلون هناكم قلبكم..
السؤال هو ..طبختوها مجبوس و لا مشوى؟
صج مخاطرة
فيها تسفير هذى
الظاهر الشباب ملتزم دينيا و لاعت جبده من البيتزا الفيجيتارين و الفيش فيليه
لم أكن ملتزما فى سنوات دراستى ببلاد الكفر فكنت أتناول كل ما تقع عليه يدى و فمى
و شحلات البط الصينى اللى إمعلق مثل عارضات الأزياء و كثر البيبورونى على البيتزا يا ريال....و لا تنسى المسترد على الهوت دوغ بالسينما
وين الباربيكيو ريبز الحين....أخيييييه
Nano
المصيبة مو جذي، الوزة، وأفتكر كانت وزة، ظلت تصارخ وتلفتنا إذا فاهمه قصدي
بومريوم
مجبوس ودقوس صبار
بوالجيج
تصدق عاد لو فعلاً صايدينا كنا رايحين وطي
أما من ناحية الإلتزام عاد إسمحلي
كلش مو كل ويك إند بأتلانتك سيتي على طاولات البلاك جاك
والله اتخيلكم شكل "المر فد" - عدو "باجس باني" - لما يراكض ورا "دافي دك" بالشوزن!
Post a Comment
<< Home