Tuesday, March 08, 2005

الميني كار الجزء الثاني والأخير – أحاديث من الصليبخات


قبل ما أبين إشلون تسع أشخاص دخلوا بسيارة هاتش باك أود أن أوضح بأن الأمر أخذ منحى آخر وهو سالفة عمري وكله من الحبيب بومريوم. شباب لحسم الأمر ، أيم أوولد، توو أوولد. ولكن كما قالت العزيزة نانو وطيبت خاطري، الشباب شباب القلب ولله الحمد.

لكني أود أن أرجع للسالفة الأساسية وهي دخولنا بالسيارة.

التقسيمة كانت كالآتي، خمسة ورا وأربعه جدام. طبعاً لازم نتخيل بأن ذلك الوقت كنا عواد كبريت مو مثل ألحين.

أثنين على كرسي الباسنجر يم السايق، وبعدين السايق وآنه يمه صوب الباب. أما إللي ورا، أربعه والخامس، تمدد عليهم بالطول.
طبعاً السياره غصب مشت وهي فيات بالأصل فتخيل معاي.

أفتكر إحنا ذاك اليوم حققنا رقم قياسي.

0 Comments:

Post a Comment

<< Home